دلائل المعجزه فقد كتب العالم الروسي (ايما فويل ميكوسكي) العالم في الطبيعيات مؤكدا وقوع المعجزات للأنبياء فذكر بالأرقام المحسوبة وقف الشمس ليوشع بن نون والبحر لموسي وانشقاق القمر لمحمد. وقال أن نيزكا بجانب الكرة الأرضية في عهد يوشع خليفة موسي عليه السلام ثم عادت الظاهرة بعد ذلك إلي الوجود بسبعمائة عام وهذه الظاهرة الكونية الهائلة التي تسيرها قوي خارقة غير مرئية تفسر المعجزات التي جاء ذكرها في الكتب السماوية ثم ذكر : ظواهر كونية أخري تدل دلالة صحيحة علي وقوع الخوارق ومنها فلق البحر وانعقاد أعمدة الغمام في الليل والنهار وقد مر مركب في عهد الفراعنة فأمطر سيلا أحمر طبع الأرض والبحر والنيل بلون الدم وهذا يؤيد ماجاء في الآية الكريمة : "فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم" وأن المعجزات التي تخرق كل قوانين الطبيعة لا تصنعها سوي قدرة الخالق وحد. *** وشكرا تحيات صاحب الموقع "AHmED"‎‏ ‏ ندعو الله ان تكونوا قد استفدتم من هذا الموقع أفضل الاستفاده ونشكركم للزياره "AHmED" site : http://www.AHmEDnet.xtgem.com E-mail: ahmed9028@yahoo.com mobile: 0020161097657